أزمه فيروس كورنا و تأثيره علي الأستثمار و التسويق الرياضي
فيروس كرونا و تأثيره علي اقتصاديات الرياضه
القطاع الخاص العربي العامل في مجال الصناعة والاستثمار والتسويق الرياضى تعرض الى ضربة قوية بفعل انتشار فيروس كورونا وتوقفت معظم نشاطاته تماما ولا سيما بقطاعات الخدمات كالسياحة الرياضية العربية والتصنيع الرياضى من مستلزمات الأجهزة والأدوات الرياضية و احتياجات الملاعب من نجيل صناعي وطبيعى وشركات تنظيم فاعليات واحداث رياضية واكاديميات واندبة صحية واللياقة البدنية وفنادق رياضية وبرامج وصناعة إعلامية واعلانية ورعاية وتمويل وغيرها حيث وصلت الخسارة إلى مايزيد عن ٣٠ مليار دولار
ان القطاع الخاص في الرياضة ورغم الاضرار التي لحقته وفاقت ال٣٠ مليار دولار يمكنه تجاوز الأزمة وتوظيف خبراته المتراكمة والقدرات المالية لإعادة النشاط الاقتصادي الرياضى من خلال تفعيل الشراكة بين القطاعبن الخاص والرسمى او الاهلى لتحسين وتطوير نظام صحي وطبي وطني من خلال تعاون الجانبين معا. ووضع نظام تشغيل جزئ أمن
ان القطاع الخاص العربي في الرياضة ادى دورا جوهريا وسط جائحة كورونا من خلال استمراره بتزويد الاسواق بالمنتجات من ملابس وادوات ومستلزمات رياضية خاصة للملاعب والمنشآت الرياضية
ان القطاع الخاص العربي الرياضى ورغم أزمة فيروس كورونا واصل نشاطاته الصناعية ولا سيما تصنيع الملابس الرياضية بكافة انواعها وتوفير المنتجات من نجيل صناعي وطبيعى ومستلزمات وادوات رياضية سواء من مصادر محلية أو بالاستيراد، علاوة على دوره وجهوده بالحد من احتمالات انتقال الوباء. داخل مصانعة في أكثر من ١١ دولة عربية
ان القطاع الخاص العربي في مجال الرياضة حافظ نسبياً على العمالة بمنشآته المختلفة الصناعية والخدامبة والاستثمارية والتسويقية رغم توقف الإنتاج وتقديم الخدمات انتظارا لعودة الانتاج بكامل طاقته، الى جانب توفير منصات الاتصال الرقمي والتطبيقات التي تعاملت الحكومات العربية من خلالها مع شعوبها